إن المنازل هيّجت أطرابي


إنَّ المنــازل هـيـّجـت أطرابي .... واستعجمـت آياتها بـجوابي


قـفـراً تـلـوحُ بـذي اللجين كأنها .... أنضاءُ رسمٍ أو سطورُ كتابِ


لمـّا وقفـتُ بها القلوص، تبادرت .... مني الدموع ؛ لفرقة الأحباب


وذكرتُ عصراً ، يابثينة، شاقني .... وذكرت أيامي ، وشرخ شبابي
جميل بثينة

ليست هناك تعليقات: